-الجاهل ليس فقط من لايعرف وبل من يمتلك معرف خاطئة
-عندما تندحر وتتدهورالقيم والأفكارتتضخم العصبية الجاهلية العمياءوالسعي وراء الملذات والنزوات العابره والفوضى
- عوضا عن أن تقوم القيم والمبادئ بقيادةالحمية نجد العصبية الجاهلية تلبس ماهو مناسب لها من القيم لتحقيق أغراضها الخاصة والغير شرعية
-الوراثية والفردية والقبلية هي ماتقود بشكل سافر أو مستتر وهذا ما كان في أحلك الأزمنة الجاهلية وهذا مايفسر الصراعات ولأسباب تافهة وهذا ما يفسر الحقد الأعمى والاحتكام للقبضات
- تقوم بعض القوى الخارجية بتغذية تلك النوازع البدائية والفتن حتى تبقى البلاد في حالة نزاع وتمزق وتخلف وجهل ودمار
-هناك بلاد حصدت فيها الحروب القبلية مئات الألوف وربماالملايين من أرواح البشر والأبرياء واستمرت بعضها لعشرات السنين وربما مئات
-وهناك من ازيل منها كل الرجال من الطرفين وان مايتم الآن من نزاعات قبلية في بعض البلاد لاوجود له في السوء ولاحتى في العصور الجاهلية
-أتى الاسلام وقضى على العصبية الجاهلية ووحد الناس جميعاوألف بين القلوب لكنها عادت شئ فشئ حيث ضعف الايمان فعادت التمزقات والصراعات والمآسي
-لايعني أن يتخلى الانسان عن أصوله وهويته وذاته بل أن يتمسك بهم وبشكل نبيل وأن يستلهم منها ماهو فاضل وخير وأن يفضل الأسرة الكبيرة على الأسرة الصغيرة وأن يفضل القيم على المنافع
-عندما تندحر وتتدهورالقيم والأفكارتتضخم العصبية الجاهلية العمياءوالسعي وراء الملذات والنزوات العابره والفوضى
- عوضا عن أن تقوم القيم والمبادئ بقيادةالحمية نجد العصبية الجاهلية تلبس ماهو مناسب لها من القيم لتحقيق أغراضها الخاصة والغير شرعية
-الوراثية والفردية والقبلية هي ماتقود بشكل سافر أو مستتر وهذا ما كان في أحلك الأزمنة الجاهلية وهذا مايفسر الصراعات ولأسباب تافهة وهذا ما يفسر الحقد الأعمى والاحتكام للقبضات
- تقوم بعض القوى الخارجية بتغذية تلك النوازع البدائية والفتن حتى تبقى البلاد في حالة نزاع وتمزق وتخلف وجهل ودمار
-هناك بلاد حصدت فيها الحروب القبلية مئات الألوف وربماالملايين من أرواح البشر والأبرياء واستمرت بعضها لعشرات السنين وربما مئات
-وهناك من ازيل منها كل الرجال من الطرفين وان مايتم الآن من نزاعات قبلية في بعض البلاد لاوجود له في السوء ولاحتى في العصور الجاهلية
-أتى الاسلام وقضى على العصبية الجاهلية ووحد الناس جميعاوألف بين القلوب لكنها عادت شئ فشئ حيث ضعف الايمان فعادت التمزقات والصراعات والمآسي
-لايعني أن يتخلى الانسان عن أصوله وهويته وذاته بل أن يتمسك بهم وبشكل نبيل وأن يستلهم منها ماهو فاضل وخير وأن يفضل الأسرة الكبيرة على الأسرة الصغيرة وأن يفضل القيم على المنافع