أحدث الصور
المجتمع وما فيه من معايير وقوانين ينعكس على المجتمعات الآخرى وعلى العلاقات العالميه ومادام داخل ذلك المجتمع لاوجود فيه للمعايير الأخلاقيه فلن تكون علاقاته بالمجتمعات الآخرى أخلاقيه أو سليمه
-يسمح للذي يعاني من مرض عضال بطلقة الرحمه بقرار منه أو من أهله
-ملايين من الأمهات التي يجهضن بدافع التخلص من الجنين بسبب الكراهيه للأب أو لعدم الرغبه بالانجاب أو لكون الجنين ليس حلال أو لكونه انثى وهذا جريمة قتل
-يسمح للانسان بالانتحار وأعتقد أن لديهم مستشفيات خاصه لذلك
-ان صنعوا مركبة ما أو جهاز ما أو انجزوا مشروع ما ليس مهم لديهم هدره للأرواح الانسانيه وانما المهم عندهم التفوق بالسرعه فالعصر (عصر السرعه )وكأن السرعه في الصناعه ستمنحهم السعاده والتفوق بشكل عام في الوقت الذي يكون فيه هناك الكثير الذين يعانون من الكوارث الناتجه عن السرعه الزائده لكن مطلوب في العمل التأني والجوده والاتقان ففي ( العجله الندامه وفي التأني السلامه)وعلى العكس من ذلك في العلاقات الانسانيه ففيها (خير البر عاجله)فكثيرا ما تختلف المعايير الماديه عن المعايير الانسانيه وخاصة أن الأولى عابره وجزئيه والثانيه عامه ودائمه
-المعايير نسبيه ولكل مجتمع معاييره الخاصه هكذا لديهم لكن هذا في الأمور الثانويه أما الأمور الجوهريه فالمعيار واحد
-ملايين من الأطفال الأيتام بسبب عبث الوالدين والحب الحرام وعدم تحملهم مسؤوليتهم مما يسببون لهم الشقاء بحرمانهم من رعايتهم ونبذ المجتمع لهم بلا مبرر
-ملايين من الأموال تهدر وبل المليارات على البزخ والترف والبطر والقمار والملاهي والمظاهر الفارغه في الوقت الذي فيه هناك المليارات من البؤساءبحاجه للقمة العيش أو ثمن الدواء
-انتشار الأمراض والأوبئه الفتاكه بسبب تلوث البيئه والممارسات الجنسيه الشاذه والكسل والافراط في الملاذ
-انتشار الربا والقمار والرهان والسمسره ومختلف أشكال الربح الغير منتج والغير شريف فالمرابي يجني الملايين وهو جالس فوق كرسي والمهني الخبير النشيط لايجني ما يسد رمقه وحاجياته
-انتشار اللواطه والسحاق والزنى وحتى هناك قوانين شرعت لأولئك الشواذ
-انتشار الخمور والمخدرات وعندهم مباح وحتى يتناولون الخمور مع الطعام وبشكل يومي
-انتشار الحانات والملاهي والبارات التي تسبب فساد الأخلاق والانحلال
-انتشار الملل الروحيه الخرافيه والتي تمارس طقوسها بطريقه جنونيه وعبثيه كملة انتظار نهاية العالم وملة الذهاب بالانتحار لعند المخلوقات الفضائيه
-انتشار الجريمه والانحراف وعصابات المافيا والتشرد والجنوح
ومختلف أشكال الفوضى بحيث أن الانسان ان جنى الليل في بعض البلدان لايؤمن على نفسه من الاعتداء أو السرقه
-يسمح للذي يعاني من مرض عضال بطلقة الرحمه بقرار منه أو من أهله
-ملايين من الأمهات التي يجهضن بدافع التخلص من الجنين بسبب الكراهيه للأب أو لعدم الرغبه بالانجاب أو لكون الجنين ليس حلال أو لكونه انثى وهذا جريمة قتل
-يسمح للانسان بالانتحار وأعتقد أن لديهم مستشفيات خاصه لذلك
-ان صنعوا مركبة ما أو جهاز ما أو انجزوا مشروع ما ليس مهم لديهم هدره للأرواح الانسانيه وانما المهم عندهم التفوق بالسرعه فالعصر (عصر السرعه )وكأن السرعه في الصناعه ستمنحهم السعاده والتفوق بشكل عام في الوقت الذي يكون فيه هناك الكثير الذين يعانون من الكوارث الناتجه عن السرعه الزائده لكن مطلوب في العمل التأني والجوده والاتقان ففي ( العجله الندامه وفي التأني السلامه)وعلى العكس من ذلك في العلاقات الانسانيه ففيها (خير البر عاجله)فكثيرا ما تختلف المعايير الماديه عن المعايير الانسانيه وخاصة أن الأولى عابره وجزئيه والثانيه عامه ودائمه
-المعايير نسبيه ولكل مجتمع معاييره الخاصه هكذا لديهم لكن هذا في الأمور الثانويه أما الأمور الجوهريه فالمعيار واحد
-ملايين من الأطفال الأيتام بسبب عبث الوالدين والحب الحرام وعدم تحملهم مسؤوليتهم مما يسببون لهم الشقاء بحرمانهم من رعايتهم ونبذ المجتمع لهم بلا مبرر
-ملايين من الأموال تهدر وبل المليارات على البزخ والترف والبطر والقمار والملاهي والمظاهر الفارغه في الوقت الذي فيه هناك المليارات من البؤساءبحاجه للقمة العيش أو ثمن الدواء
-انتشار الأمراض والأوبئه الفتاكه بسبب تلوث البيئه والممارسات الجنسيه الشاذه والكسل والافراط في الملاذ
-انتشار الربا والقمار والرهان والسمسره ومختلف أشكال الربح الغير منتج والغير شريف فالمرابي يجني الملايين وهو جالس فوق كرسي والمهني الخبير النشيط لايجني ما يسد رمقه وحاجياته
-انتشار اللواطه والسحاق والزنى وحتى هناك قوانين شرعت لأولئك الشواذ
-انتشار الخمور والمخدرات وعندهم مباح وحتى يتناولون الخمور مع الطعام وبشكل يومي
-انتشار الحانات والملاهي والبارات التي تسبب فساد الأخلاق والانحلال
-انتشار الملل الروحيه الخرافيه والتي تمارس طقوسها بطريقه جنونيه وعبثيه كملة انتظار نهاية العالم وملة الذهاب بالانتحار لعند المخلوقات الفضائيه
-انتشار الجريمه والانحراف وعصابات المافيا والتشرد والجنوح
ومختلف أشكال الفوضى بحيث أن الانسان ان جنى الليل في بعض البلدان لايؤمن على نفسه من الاعتداء أو السرقه