أحدث الصور
ان التطرف في الأفكار هو عدم قبول الآخر وتبنى عقيده عنصريه والتطرف في الأفعال هو استخدام العنف الغير مبرر ومع الأبرياء والمسالمين والتطرف على الأرض استخدام سياسة التطهير العرقي
ان من أسباب التطرف الرئيسيه الاستعمار القديم والحديث والذي مازالت زيوله وآثاره موجوده من ناحية بطشه ومجازره وظلمه ومن حيث اتباعه سياسة فرق تسد ومقاومة الاستعمار حق شرعي تقره كل الأمم والاستعمار هو التطرف ذاته بأفكاره وسلوكه حيث هدفه استعباد الشعوب ونهب خيراتها وأملاكها
وهناك الأنظمه القمعيه والطاغيه التي تدير الأمور بالقوة العسكريه فيندفع الناس بدافع المحاكاة والتقليد أو بردة فعل عنيفه ضد العنف
وهناك القوة الظلاميه التي لاتتوانى عن ارتكاب أشنع الجرائم بالخفاء والسر والتي تسبب لردة فعل ربما بنفس المستوى الذي تعمل به والتي تقوم أيضا على تحريض الأفكار العنصريه وتغذيتها واضرامها وبث التفرقه والفتن بين أبناء البلد الواحد
وهناك عامل الجهل وضعف الثقافه سوى الثقافه التخصصيه حيث يندفع الناس للاحتكام بسرعه وعند أي خلاف للقوة والعنف بدل الاحتكام للعقل والتفاهم والعدل
وهناك عامل العزله المكانيه والاجتماعيه والاقتصاديه حيث تعيش كل فئة منطوية على نفسها مكانيا واجتماعيا واقتصاديا في تكتلات تختلف اختلاف جذري عن بعضها وعن الثقافه والقوانين الاجتماعيه العامه
التأثر بالثقافات الغربيه التي تقدس القوة والسيطره والتفوق والثروة والعنف والتطرف بأبشع صوره وتقوم بتقليدها ومحاكاتها ويمكن ملاحظة ذلك في الأشخاص الذين عاشوا أو تعاونواأو درسوا أو انتموا لتلك المجتمعات الغربيه فسرعان ما طبقوا ذلك بعنصريه علمانيه أو عرقيه وحتى مذهبيه (على نفسها جنت براقش)والتأثر بالثقافات الغربيه الماديه بشقيها البرجوازيه والاشتراكيه التي تجعل من الثروة هي أهم الأولويات وذلك على حساب القيم الانسانيه والروحيه
ومثلما تتفاعل العوامل الخارجيه مع العوامل الداخليه لتكوين ظاهرة ما كذلك تتفاعل العوامل الاجتماعيه والاقتصاديه مع العوامل السياسيه لتكوين تلك الظاهره
وللمشاكل الاجتماعيه دور فعال في تغذية العنف كالفقر والبطاله والعنوسه والمحسوبيات والغش والنرجسيه بكل أشكالها الفرديه والأسريه
ان من أسباب التطرف الرئيسيه الاستعمار القديم والحديث والذي مازالت زيوله وآثاره موجوده من ناحية بطشه ومجازره وظلمه ومن حيث اتباعه سياسة فرق تسد ومقاومة الاستعمار حق شرعي تقره كل الأمم والاستعمار هو التطرف ذاته بأفكاره وسلوكه حيث هدفه استعباد الشعوب ونهب خيراتها وأملاكها
وهناك الأنظمه القمعيه والطاغيه التي تدير الأمور بالقوة العسكريه فيندفع الناس بدافع المحاكاة والتقليد أو بردة فعل عنيفه ضد العنف
وهناك القوة الظلاميه التي لاتتوانى عن ارتكاب أشنع الجرائم بالخفاء والسر والتي تسبب لردة فعل ربما بنفس المستوى الذي تعمل به والتي تقوم أيضا على تحريض الأفكار العنصريه وتغذيتها واضرامها وبث التفرقه والفتن بين أبناء البلد الواحد
وهناك عامل الجهل وضعف الثقافه سوى الثقافه التخصصيه حيث يندفع الناس للاحتكام بسرعه وعند أي خلاف للقوة والعنف بدل الاحتكام للعقل والتفاهم والعدل
وهناك عامل العزله المكانيه والاجتماعيه والاقتصاديه حيث تعيش كل فئة منطوية على نفسها مكانيا واجتماعيا واقتصاديا في تكتلات تختلف اختلاف جذري عن بعضها وعن الثقافه والقوانين الاجتماعيه العامه
التأثر بالثقافات الغربيه التي تقدس القوة والسيطره والتفوق والثروة والعنف والتطرف بأبشع صوره وتقوم بتقليدها ومحاكاتها ويمكن ملاحظة ذلك في الأشخاص الذين عاشوا أو تعاونواأو درسوا أو انتموا لتلك المجتمعات الغربيه فسرعان ما طبقوا ذلك بعنصريه علمانيه أو عرقيه وحتى مذهبيه (على نفسها جنت براقش)والتأثر بالثقافات الغربيه الماديه بشقيها البرجوازيه والاشتراكيه التي تجعل من الثروة هي أهم الأولويات وذلك على حساب القيم الانسانيه والروحيه
ومثلما تتفاعل العوامل الخارجيه مع العوامل الداخليه لتكوين ظاهرة ما كذلك تتفاعل العوامل الاجتماعيه والاقتصاديه مع العوامل السياسيه لتكوين تلك الظاهره
وللمشاكل الاجتماعيه دور فعال في تغذية العنف كالفقر والبطاله والعنوسه والمحسوبيات والغش والنرجسيه بكل أشكالها الفرديه والأسريه