-عندما الله يغير لنا بعض الأحكام فبذلك يخبرنا جواز التغيير لما هو أفضل فما ننسخها الا لنأتي بخير منها واذا كان الله يتمم لنا مكارم الأخلاق ويأتينا بالأفضل فلماذا نحن نتقيد بالغير مناسب وطبعا أن نأتي بما هو الأفضل وليس الأسوء والله لديه علم الغيب وانما فقط ليبين لنا جواز تغيير بعض الأحكام لماهومناسب وليترك لنا الباب مفتوحا للحريه واعمال التفكير وهذا ما ميزنا الله بهما
-أن بعض القوانين الثابته الطبيعيه والاجتماعيه قابله للتغيير والاستثناء بالمعجزه أو بحسب الحاله فكم أرسل الله المعجزات التي تخترق النواميس الطبيعية وأليس صاحب الحق له كل الصلاحيه في نيل حقه أو التنازل عنه
-أحيانا القانون نفسه في الطبيعه غير صحيح وبعد فترة من الزمن يأتي من يغيره فاذا أساء الانسان في تفسيره للقانون فهل يظل على فهمه الخاطئ فربما قد حدث خطأفي التفسير
-فمثلا هناك من يسرق ليأكل أو ليعالج مريض هل ينطبق عليه ما ينطبق على الذي يسرق من أجل البطر والبزخ فلكل واحد حكمه المناسب
-الله أحيانا يحاور النبي محمد صلى الله عليه وسلم عبر ملائكته
وأحيانا ينتقده وأحيانا يصغي لمحاورات المؤمنين للرسول ويتفق مع رأيهم والله قريب من كل المؤمنين فأحكامه أحيانا تأتي عن المحاوره
-أن بعض القوانين الثابته الطبيعيه والاجتماعيه قابله للتغيير والاستثناء بالمعجزه أو بحسب الحاله فكم أرسل الله المعجزات التي تخترق النواميس الطبيعية وأليس صاحب الحق له كل الصلاحيه في نيل حقه أو التنازل عنه
-أحيانا القانون نفسه في الطبيعه غير صحيح وبعد فترة من الزمن يأتي من يغيره فاذا أساء الانسان في تفسيره للقانون فهل يظل على فهمه الخاطئ فربما قد حدث خطأفي التفسير
-فمثلا هناك من يسرق ليأكل أو ليعالج مريض هل ينطبق عليه ما ينطبق على الذي يسرق من أجل البطر والبزخ فلكل واحد حكمه المناسب
-الله أحيانا يحاور النبي محمد صلى الله عليه وسلم عبر ملائكته
وأحيانا ينتقده وأحيانا يصغي لمحاورات المؤمنين للرسول ويتفق مع رأيهم والله قريب من كل المؤمنين فأحكامه أحيانا تأتي عن المحاوره